
قرر حزب اللقاء الديمقراطي المشاركة فى الاستفتاء الدستورى والتصويت ب "لا" ، رفضا للمساس بالرموز الوطنية والدستور الذى بشكل أهم وثيقة بالبلدْ.
وأعتبر ولد بتاح فى مؤتمر صحفى اليوم الثلاثاء 4 يوليو 2017 أن الفرصة متاحة لإسقاط تعديل الدستور، وأن الشعب لديه القدرة على إسقاط مشروع الرئيس محمد ولد عبد العزيز، والعمل من أجل إنقاذ رغبة الشعب والعمل من أجل ضمان التصويت لصالح رفض مقترح الرئيس والعمل من أجل منع النظام من اللجوء للتزوير.