
كأن روح الشاعر السوري الراحل نزار قباني تطل على مسرح الباتاكلان ، لتنشد مهدهدة و معزية باريس في مصابها : "... وباريس بين المدائن أنثى!".
من حاول اغتيال جمال باريس عندما صبغها بالدم في ظلمة الليل، و أزهق أرواح 129 شخصا في عدة هجمات استهدفت أماكنا كانت بشكل عام ثقافية ورياضية و مدنية...،