
أفادت مصادر إعلامية اليوم الجمعة أن مسؤولا رفيع المستوى، نفى أن تكون الحكومة قد تراجعت عن قرارها ببيع مقر إقامة السفير في العاصمة الأمريكية واشنطن، وذلك خلافا لما أعلنته الجالية الموريتانية هناك، عبر المتحدث باسمها سعدنا ولد حمادي.
وحسب مصادر الأخبار فإن الخبر الذي نشر ليس دقيقا، مردفا أن "كل ما في الأمر هو أنه يدرس هل خيار إصلاحه وبيعه أفضل؟ أم الأحسن بيعه على هيئته الحالية؟".