
شكرا لهيئة الدفاع التي تطوعت للدفاع عن الشباب المعتقلين في السجون العسكرية ظلما.. لقد تفانوا في التحضير لصياغة حجج قوية، قانونية، منطقية وسياسية للدفع بتبرئة الشباب، وتابعوا بكل إخلاص تطورات الملف، وبذلوا النصح الصادق لموكليهم، ولم يفوتوا الجلسات في كل مراحل التقاضي.