
قال سفير موريتانيا لدى اليونسكو، أحمدنا ولد اباه، إن النظام تعود على "اعتماد اليد الممدودة في مجال الحوار"، وأن غياب جزء من المعارضة عن الجلسات التمهيدية ، "لا يعبر بالضرورة عن موقف نهائي من الحوار"، وأكد الدبلوماسي الموريتاني والوزير السابق الذي كان يتحدث في مقابلة مطولة مع إذاعة فرنسا الدولية، أجرتها المراسلة السابقة في نواكشوط "ماري بيير أولفان" أن الحوار قد انطلق بصفة توافقية وعلى نطاق واسع بمشاركة أحزاب من خارج الأغلبية الرئاسية.