أين هي أحلام الشباب؟ أين تطلعاته المشروعة لغد أفضل؟ أين العالم الوردي الذي لا تخشى فراشاته أن تعانق النسيم دون أن تقتنصها خفافيش الظلام؟ أين حرية العصافير-الشباب في أن يبسطوا أجنحتهم تحت خيوط الشمس بلا قيود؟ أما تزال التعيينات والترقيات محض وساطة؟ ومن من ...؟